د. شعبان عبد الجيد

دكتوراه في الدراسات الأدبية

بمرتبة الشرف الأولى

في الفترة التي أخذت أتابع خلالها الجرائد اليومية والأسبوعية ــ أواخر السبعينيات من القرن العشرين ــ كانت لغة الصحافة قد وصلت إلى أعلى درجات السهولة والتيسير، وإن كانت، في الوقت نفسه، قد بدأت تهوِي إلى أولى دركات الميوعة والتسطيح .

المعهد العالى للنقد الفنى‏

يقال إن الحياة بيضاء كماء المطر.. ويقال عنها أيضا إنها سريعة جدا كما الهواء.. ويقال إن حظ الإنسان من الحياة هو مقدار ما يدركه من زمن.. .هذا الإدراك يسمى باللقطة

أ.د/أحمد عادل عبد المولى

أستاذ البلاغة والنقد الأدبي المساعد،

بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا

قالوا قديما: كل شيء له من اسمه نصيب، وحينما عبّر القرآن الكريم عن تمكين رسول الله صلى الله عليه

د. شعبان عبد الجيد مدرس الأدب والنقد،

بكلية التربية جامعة مدينة السادات

لم أتردد حين دُعيتُ ، منذ ما يقرب من سنةٍ ، إلى الكتابة في جريدة " الفتح اليوم " ؛ ولم أشغل بالي أيامها بتوجُّهِها ولا

بدأت قصة عملي مع قناة الفتح منذ بثها على القمر الصناعي، لأنني من محبي فضيلة الدكتور / أحمد عبده عوض منذ كان يظهر على القناة السادسة الأرضية، ومن برامجه على إذاعة القرآن الكريم.

د. شعبان عبد الجيد مدرس الأدب والنقد،

بكلية التربية جامعة مدينة السادات

حين عرضتُ في المقال السابق طرفاً من الآداب التي بيَّنها الإمامُ الجويني في كتابه القيم : ( الكافية في الجدل ) ، كنت أقصد

المزيد من المقالات...