الإستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الغني حقًّا هو من علم أن له ربًّا، وأنعم الله عليه بصحة تعينه على طاعة الله، وأمن يعبد الله فيه، ولو كان ماله كفافًا.
كثير من الناس يظن أن الغنى ليس إلا كثرة المال من نقود، وعندهم أن من ليس كذلك فليس من أهل الغنى، لكن الرسول صلى الله عليه وسلم يلفت الأنظار إلى المعنى الحقيقي للغنى حين

الأستاذ الدكتور  أحمد عبده عوض 

الداعية والمفكر الإسلامى

قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه أبو أمامة ((صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب)) [رواه الطبراني في معجمه الكبير

إذا ضاقت بك الأمور، وأصبح كل أمر في بصرك عسير، فتذكر الله الرحيم القدير الذي يفرج الكروب، ويغفر الذنوب.
لا تدخل ليل الحزن في قلبك ما دام فجر الفرج بيد خالقك ومولاك، ولا تيأس، فاليأس لا يليق بعبد يملأ

الإستاذ الدكتور /أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%83%d8%aa%d9%88%d8%b1

ثمار الحسنات خير ما يجمع من الخيرات، فالحسنات تثمر كالشجرة الطيبة، تظلل صاحبها، وتشمله برحمة الله وسكينته، يقول ابن عباس رضي الله عنهما: ((إنَّ للحسنة

الإستاذ الدكتور /أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%83%d8%aa%d9%88%d8%b1

إن احتياج الناس إلى الكلمة الحانية والمواساة وتطييب خواطرهم من أجل الأعمال وأعظمها عند الله، ومن سلك سبيل جبر خواطر الناس فهو يسير على طريق النبي صلى

الأستاذ الدكتور/ أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الفضيلة أخيرة 33

للأعمال الصالحة أثر في زكاة قلبِ العبدِ ونفسه، فالأعمالُ الصالحة تزكي قلبَه، وتهذِّب أخلاقَه وتفتح أبوابا لطاعاتٍ أخرى فالحسنة تلد حسنات أخرى.

المؤمن الحقيقي من يبحث عن الآخرة، ولا يبحث عن الدنيا، ويطلب رضا الله ولا يطلب رضا الناس، ويعلم في قرارة نفسه أن ساعة رضا خير من الدنيا وما فيها، الله إذا رضي عنك فما يضرك، وماذا تفتقد، وعلام تبكي

المزيد من المقالات...