قانون العلة أو المعلول أو التفسير الميكانيكي للكون من المسلم به عند العقلاء وكل المؤمنين بالله تعالى أن الله تعالى يوجد الأشياء عند وجود أسبابها في أغلب الأمور إلا إذا أراد عدم وجود تلك الأسباب، وحينما اكتشف علماء القرنين الثامن عشر والتاسع عشر أن الكون يسيره قانون العلة والمعلول طار الفرح بمفكري الملاحدة، وظنوا أنهم وجدوا ضالتهم المنشودة في

الشيء الحادث لا يخلق نفسه؛ لأنه قبل وجوده معدوم، فكيف يكون خالقا، وهكذا أيضًا لا يخلق الشيء شيئًا أرقى منه، فالطبيعة من سماء وأرض.. لا تملك عقلاً ولا سمعًا ولا بصرًا، فكيف تخلق إنسانًا سميعًا عليمًا

يعترف الإلحاد بوجود نظام دقيق للكون ولكنهم في ذات الوقت ينكرون وجود الله تعالى، ويمكن الرد عليهم في هذا بالقول إن الإيمان بالله عز وجل خالق الوجود ومسيّره أمر بديهى، فالكون من فرشه إلى عرشه، ما من

أجبرت قصص اللاجئين المحزنة وصورهم المأساوية، الدول الأوروبية على فتح أبوابها لاستقبالهم، مع دعوات لتقاسهم بين دول الاتحاد الأوروبي وهو ما رفضه بعض الساسة من منطلق أن غالبية اللاجئين هم مسلمون وبأنهم

حملة عدائية ضد المسلمين في الولايات المتحدة الأميركية، اختار المسلمون هناك الرد عليها باستخدام سلاح الإعلام الاجتماعي الذي أثبت قدرته على التأثير في الرأي العام وتغيير

اتفاق على المواطنة تم إمضاؤه بين بلدية مدينة فلورنسا والجالية المسلمة التي تعيش في مقاطعة توسكانا، يحتوي الاتفاق على عدد من القيم التي يجب على الجانبين العمل بها، أبرزها احترام التعدد في الأديان

المزيد من المقالات...