بقلم الشاعر / محمد حجاج

لم تكن مقدمتنا - التي شملتها مقالتنا الأولى في هذه النظرية التاجية في إبداع ما بعد الحداثة العربية- بمنأى من أن تولج في طريق الإبداع بما طرحته، فالمداعبات التي عرضتها ليست سوى إشارات فيه؛ إذ كشفت عن شذى الكتابة الفكرية بعامة، والإبداع بخاصة، ومكانه لدى أي إنسان، وطرق تعرُّفه، وتنوعات تواليفه، ومحاولات إثرائه وصقله وصولا

الفعلان: (خَرْبَشَ) و(خَرْشَمَ)

 بقلم أ.د/ أحمد عادل عبد المولى.. أستاذ النقد الأدبي بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا

اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛

بقلم اللغوي: محمد حجاج

الإبداع روحٌ أخرى تسري في أجسادنا، وفيضٌ من عطايا الرب يتجسد في عقائدنا، ومَلَكَةٌ نورانية تنبت في دواخلنا، لا يكشفه إلا كاشف، ولا يكتنفه أحدٌ من غير ءانف، فإذا استولده ذووه

بقلم: أ. د. أحمد عادل

أستاذ مساعد النقد الأدبي بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا

الفعل (وَرَّى)

اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛ إذ إنها وسيلة التواصل بين البشرية جميعًا؛

 

الفعلان:(لَــبِــسَ ولَــبَــسَ)

اللغة كائن حيّ، تحيا على ألسنة الناس، ويحيا بها الناس أيضًا؛ إذ إنها وسيلة التواصل بين البشرية جميعًا، ولذلك أشبهت الهواءَ الذي لا غنى للإنسان عنه، ومن هنا يأتي