المعسكر القرآنى الثالث من مسابقة (أحسن الأصوات) فى حفظ كتاب الله تلاوة وتجويدًا

مسابقات وجوائز
طبوغرافي

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

الدكتور

 ألحان من السماء  فـي المعسكر القرآني الثالث (أحسن الأصوات)

مزامير آل داوود تطرب مشاهدي قناة الفتح للقرآن

اختتمت باستديوهات قناة الفتح للقرآن الكريم فعاليات المعسكر القرآنى الثالث من مسابقة (أحسن الأصوات) يتبارى خلالها المتسابقون فى حفظ كتاب الله تلاوة وتجويدًا تحت إشراف وتقديم فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض رئيس القناة.
بدأت فعاليات المعسكر على الهواء مباشرة بعد صلاة فجر يوم الخميس 6 مارس بحضور سبعة وعشرين متسابقًا ومتسابقة من عدة محافظات، واستمرت وقائع المعسكر على مدار يومين كاملين لم ينم فيهما أحد أكثر من ساعة متواصلة، وقضوا باقى ساعات الليل والنهار فى رياض القرآن من خلال أسئلة لجنة التحكيم التى تنوعت ما بين الحفظ والأحكام والمتشابهات.

 

• كلّف الدكتور أحمد عبده عوض فريقًا إداريًا لتجهيز مكان المعسكر ووسائل الإعاشة والإقامة والتخديم على المعسكر خلف الكاميرات على رأسه الدكتو ياسر نور المدير التنفيذى، والمهندس أحمد الهوارى مهندس الاستوديو، والأستاذ عبدالرحمن سامى مدير الكنترول، والأستاذ أحمد فرحات مدير المتابعة، والمخرج محمد على ماهر المدير الفني، والأستاذ أشرف الجزايرلي مدير التسويق، والأستاذ عمرو السيد مدير العلاقات العامة، وسائر من فريق العمل.
• بدأت المسابقة بالتنويه على الشاشة حيث تقدم عدد كبير من المتسابقين تمت دعوتهم لحضور الاختبارات الأولية على يد لجنة التحكيم التى يرأسها الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض، وبعضوية كل: من الشيخ شحاتة أبوالعينين، والشيخ أحمد فهمى، والشيخ مصطفى خليل، ووصل للتصفيات النهائية سبعة وعشرون متسابقًا.
•  حضر مع المتسابقين عدد من الأهالى الذين كانوا يرسلون جملًا قوية تحفزهم وترفع هممهم.
•    حضر من الضيوف الأستاذ إبراهيم مجاهد رئيس إذاعة القرآن الكريم، والأستاذ محمد الحسينى خبير المقامات الصوتية.

•  قام رئيس اللجنة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض بتغيير ترتيب المتسابقين ليظهر إمكانات أكبر عند المتسابقين وهى أن يكون المتسابق على استعداد لتلاوة أى موضع وهو غير مقيد بدور ولا يعلم متى تلاوته لكنه فقط مستعد للتلاوة فى أى وقت.
•  أخذت المسابقة منحًى جديدًا بتوجيه أسئلة المتشابهات فى القرآن للمتسابقين، وهنا بدأ الإبهار فى المستويات حيث يذكر المتسابقون على صغر سنهم مواضع كلمات معينة فى القرآن وأرقام آياتها وسورها وصفحاتها فى المصحف.
•  قاد الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض الجميع فى تمرينات رياضية لتنشيط الجسم والذاكرة، ثم تناول الجميع إفطارًا خفيفًا فى جو من المرح والنشاط الجميل، حتى بدأ الهواء بتنغيمات وكلمات إنشادية مرتجلة لصاحب الفضيلة يحيّى فيها كل من شارك فى المعسكر.
•  اقترب السباق من النهاية وازدادت وتيرة المسابقة وسرعة الإيقاع من جزء إلى جزء، حتى اقتربنا من النهاية بعد صلاة عشاء يوم الجمعة، وطلبت لجنة التحكيم من كل متسابق تلاوة سورة قصيرة من جزء عم، وبعد انتهاء كل متسابق من التلاوة يتم إعلان درجته النهائية، من خلال تلاواته وإجاباته على مدار المعسكر

د. أحمد عبده عوض:
نتعهد الحفظة بالرعاية ليكونوا نواة لعلماء القرآن

عن إطلاق لفظ معسكر على مسابقات حفظ وتجويد كتاب الله يؤكد الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض أنه حينما تستمع إلى كلمة معسكر فإنه يتبادر إلى الذهن الكتائب المرابطة لحماية الوطن، وحينما نقول معسكر قرآنى فهو معسكر بمعنى الكلمة حيث تجمع فيه مجموعة من حفظة القرآن لتقيم نفسها على إنجاز ختمة للقرآن الكريم فى شكل تسابق يتخلله أسئلة لجنة التحكيم فى الحفظ والأحكام والتفسير والمتشابهات.
وأكد أن مشاهدي قناة الفتح أطلقوا على هذا المعسكر اسم (معسكر ملائكة الرحمة) لأن المظهر يبدو ملائكيًا بالثياب البيضاء التى يرتديها الجميع وهم يحملون رحمة الله للناس وهو القرآن الكريم.
واستعرض صاحب الفضيلة أهداف تلك المعسكرات القرآنية المبتكرة مؤكدًا أن من أولوياتها جذب الأمة إلى حب القرآن وأهل القرآن ودرجاتهم عند الله، وإظهار المواهب الممتازة فى مجال القرآن بين الأزهريين وغيرهم، وقد شارك فى المعسكر سبعة وعشرون حافظًا منهم خمسة عشر فى التعليم العام.
ومن أهداف المعسكر أيضًا تدريب حناجر أهل القرآن على التلاوة على مدى الساعات الطوال، وكذلك التنقيب عن القدرات القرآنية الخاصة المتفردة كالحفّاظ الذين يحفظون بالأحكام والقراءات والتفسير وأسباب النزول والمتشابهات وغيرها، وتعهد الحفظة بالرعاية ليكونوا نواةً لعلماء القرآن الكريم على مستوى العالم الإسلامى.

أسماء    المشاركين فـى المعسكر القرآنى الثالث

حسن محمد محمد حسن: 16سنة، من بنى سويف، طالب بالصف الأول الثانوى الأزهرى، ختم القرآن فى الرابعة عشرة على يد الشيخ أحمد كامل والشيخ عيد عامر، قدوته الشيخ سعد الغامدى، يطمح فى الدكتوراه.
 لجنة التحكيم: صوته منطلق بالحلاوة، ولديه ميزة فى طبقاته الصوتية، وبحّة وتدفق فى التلاوة، وتفاعل رائع مع المعانى.
 لجنة التحكيم : صوته منطلق بالحلاوة ولديه ميزة فى طبقاته الصوتية ولديه بحة وتدفق فى التلاوة ولديه تفاعل رائع مع المعانى

أحمد عبدالناصر عبدالمحسن: 15سنة، من الفيوم، طالب، ختم القرآن فى الثالثة عشرة على يد الشيخ محمد معوض والشيخ أحمد رمضان لطفى والشيخ سعيد حسين، يطمح أن يكون مهندسًا.
لجنة التحكيم: الأداء مصرى أصيل، صوته نقى، وقريحته طيبة، والمخارج لا بأس بها، والذاكرة متألقة، وحالة التركيز عالية، وصوته يساعد على التألق.

عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.

عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.
عبدالرحمن نجاح عبدالمطلب: 29 سنة، من أكتوبر، بكالوريوس إعلام، متزوج، أتم حفظ القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ هشام محمد على، ومثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شارك فى عدة مسابقات ويطمح أن يكون قارئًا بالإذاعة والتليفزيون.
لجنة التحكيم: يمتاز بخشوع فى التلاوة ويصعد بالأرواح إلى الملأ الأعلى، والصوت مؤثر وقوى والإحساس، والوجه يستضىء نورًا مع التلاوة، ولديه هدوء نفسى وصفاء روحى، والمقامات الصوتية جيدة.

ولاء عادل سلامة: 13سنة، من الفيوم، الصف الأول الإعدادى، أتمت حفظ القرآن فى الثانية عشرة على يد الأستاذة آية حسن عبدالمعبود، مثلها الأعلى الشيخ فارس عباد والشيخ ماهر المعيقلى، وتطمح أن تكون طبيبة أطفال.
لجنة التحكيم: تلاوتها مؤثرة، وصوتها طيب، ورهبة الموقف جعلها ترتبك فى البداية، لكن الأداء جيد والأحكام طيبة ومخارج الحروف طيبة، وصوتها صادق والمعانى واضحة على وجهها المشرق بالإيمان.

أسماء حسن عبدالمعبود: 16سنة، من الفيوم، بالصف الثانى الثانوى، ختمت القرآن فى الحادية عشرة على يد الشيخ محمد معوض، ومثلها الأعلى فضيلة الشيخ عبدالباسط عبدالصمد، شاركت فى عدة مسابقات بالأزهر.
لجنة التحكيم: مخارج الحروف ممتازة، والأداء رائع، وتقرأ بجميع أعصابها، والأحكام جيدة، والأخطاء منعدمة، والإمكانيات الصوتية عالية.

إسراء أحمد رمضان: 13 سنة، من الإسماعيلية، طالبة بالصف الأول الإعدادى، أتمت حفظ القرآن فى الثانية عشرة على يد الأستاذة آية حسن عبدالمعبود، ومثلها الأعلى الشيخ فارس عباد، شاركت فى عدة مسابقات، وتطمح أن تكون مهندسة.
لجنة التحكيم: صوتها جميل ومؤثر ومتعايش، والمخارج طيبة إلى حد كبير، مع السكينة والهدوء النفسى ينقلان لنا مدى حبها للقرآن والاجتهاد فى التلاوة، مع الوجه الهادئ الذى ترتسم عليه المعانى.

خالد عبدالحفيظ أحمد محمود: 27 سنة، من الجيزة، ليسانس أصول دين، حفظ القرآن فى الثانية عشرة على يد أكثر من شيخ، قدوته الشيخان الحصرى والمنشاوي.
لجنة التحكيم: قراءته مؤثرة ولديه خشوع عالٍ، يطير بقلب المستمع إلى الملأ الأعلى، وجهه معبر، ولكنه خرج من صوت الشيخ المنشاوي إلى الخلجنة.

محمد مصطفى عبدالمقصود عواض: 9 سنوات، من الغربية، الصف الرابع الابتدائى، أتم حفظ القرآن فى السادسة على يد الشيخ أحمد الشنبارى، مثله الأعلى الشيخ محمود خليل الحصرى، شارك فى حوالى 50 مسابقة عالمية ومحلية، ويطمح أن يكون طبيبًا أو مهندسًا حافظًا للقرآن الكريم.
لجنة التحكيم: فوق الرائع رغم صغر سنه، أداؤه طيب ومتميز، راقى، متمكن المخارج، قوى الصوت، والوقف جيد ورائع.

أحمد عبدالهادى على محمد: 11 سنة، من الإسماعيلية، طالب بالشهادة الابتدائية، أتم حفظ القرآن فى السادسة على يد الشيخ محمود على والشيخ سيد الجاويش، ومثله الأعلى الشيخ محمود خليل الحصرى، شارك فى عدة مسابقات، ويطمح أن يكون مهندسًا.
لجنة التحكيم: من مدرسة الحصرى، متمكن فى الحفظ والأحكام، والمخارج ممتازة، وصوت رقراق ومتألق يطير بالقلب، يحفظ بأرقام الآيات وهو معجزة على الأرض، يمتع بقوة الصوت وحضور الجوارح مع التلاوة.

محمود إمام عطية: 11 سنة، من القليوبية، طالب بالشهادة الابتدائية، أتم حفظ القرآن الكريم فى عام 2013م على يد محمد حمادة سليمان عبدالعال، ومثله الأعلى الشيخ مشارى، شارك فى عدة مسابقات، ويطمح أن يكون مهندسًا.
لجنة التحكيم: أداؤه رصين وتركيزه طيب، الصوت جيد، وإحساسه جيد، ويعفى عن الوقف لصغر سنه، ولديه طراوة وحلاوة؟

إيمان سيد حسين: 22سنة، من الفيوم، طالبة فى كلية التربية الفرقة الرابعة جامعة الأزهر، أتمت حفظ القرآن فى الرابعة عشرة على يد الشيخ أحمد بكر سلام، متقنة للقراءات العشر.
لجنة التحكيم: قارئة خاشعة التلاوة ومؤثرة، تقرأ بقلب حاضر، أداؤها يعبر عن رسوخ وتميز ونفسية مفعمة بالإيمان، ولديها إحساس فريد بالمعانى.
 لجنة التحكيم : صوته منطلق بالحلاوة ولديه ميزة فى طبقاته الصوتية ولديه بحة وتدفق فى التلاوة ولديه تفاعل رائع مع المعانى

ولاء عبدالهادى عبدالنافع: 20 سنة، من كفر الشيخ، طالبة بكلية العلوم قسم كيمياء، أتمت الحفظ فى سن عشر سنوات على يد الشيخ عبدالله محمد السيد والشيخ بسيونى عطا الله، ومثلها الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، شاركت فى عدة مسابقات.
لجنة التحكيم: الأداء فيه ذكاء، والصوت جامع لكل المشايخ القدامى، يأخذك صوتها إلى أعلى المراتب، يوجد فى الأداء دقة و قوة وتدفق، صوت مؤثر تتمنى كل الأعمار استماعه، وهو ساحة وباحة وروح وريحان.

آية خضر عبدالفتاح: 16سنة، من كفر الشيخ، فى الصف الثانى الثانوى، أتمت الحفظ فى سن عشر سنين على يد الشيخ وليد حمدى والشيخ بسيونى عطا الله، مثلها الأعلى الشيخ الحصرى، شاركت فى عدة مسابقات، وتطمح أن تكون طبيبة عيون.
لجنة التحكيم: الأداء جميل والصوت قوى، وتمتاز بسلاسة فى الأداء وإتقان فى الأحكام، ذات تركيز عالٍ وروح وثّابة.
 لجنة التحكيم : صوته منطلق بالحلاوة ولديه ميزة فى طبقاته الصوتية ولديه بحة وتدفق فى التلاوة ولديه تفاعل رائع مع المعانى

محمد عيسى خليل دسوقى: 25 سنة، من الفيوم، ليسانس شريعة إسلامية، ختم القرآن فى الخامسة عشرة على يد الشيخ رجب عبدالجواد، مثله الأعلى الشيخ مصطفى إسماعيل، طموحه فى المستقبل أن يكون إمامًا وخطيبًا.
لجنة التحكيم: أداؤه راقٍ، يقرأ بقلب خاشع وذهن حاضر، علّق عليه رئيس اللجنة بقوله: ما هذا الجمال!

أسماء رشدى عبدالباسط: 18سنة، من الغربية، بالصف الثالث الثانوى الأزهرى، أتمت الحفظ فى السادسة عشرة على يد الشيخ عمر حشيش والشيخ أحمد عبدالخالق، مثلها الأعلى الشيخ ناصر القطامى، شاركت فى عدة مسابقات، تطمح أن تكون أستاذة بالجامعة.
لجنة التحكيم: الأداء رقراق مزلزل بكّاء صادق عالى الهمة، والأحكام دقيقة ومتقنة، والتركيز عالى، مع الانضباط فى الأداء.

شاهندة يونس حامد: 16سنة، من الغربية، الصف الثانى الثانوى، أتمت حفظ القرآن فى الرابعة عشرة على يد الشيخ عمر أبو شعشع والشيخ أحمد عبدالخالق، مثلها الأعلى الشيخ المنشاوى، شاركت فى عدة مسابقات، تطمح أن تكون داعية إسلامية.
لجنة التحكيم: الأداء جيد والصوت ملىء بالخشوع وهادئ ومريح للسامع، وصدق فى الأداء، ويظهر عليها ملامح التأثر بالقرآن.

إيمان محمود محمد بدير: 16سنة، من كفر الشيخ، بالصف الأول الثانوى الأزهرى، أتمت حفظ القرآن فى العاشرة على يد الشيخ يوسف وافى، ومثلها الأعلى الشيخ المنشاوى، شاركت فى عدة مسابقات، وتطمح أن تكون أستاذة بالجامعة.
لجنة التحكيم: لديها صدق فى الأداء، وجمال فى الثبات، الحواس مشاركة فى التلاوة، تتميز بالسلاسة والهدوء والسلامة من اللحن، الوقف جيد، والتركيز عالٍ، وتوزع الجهد على أحبالها الصوتية.