حثّ الإسلام في كافة مذاهبه السلوكية على الالتزام بالأخلاق العامّة التي تنطوي على الاعتقاد فحسب بل على التطبيق العملي، ومن المفاهيم التي يحدث بها التباس على الوجه العام، وتعتبر ركيزة من ركائز المسلم العابد "الورع"، فهي من أعلى مراتب الإيمان بل ربما أسماها وأعظمها قدرًا عند الله سبحانه وتعالى، وينتج اللبس في هذا المفهوم بوجه عام نتيجة لخلط الجوانب

  كل طاعة جميلة وكل طاعة فيها ارتقاء حتى لو كانت صغيرة، ولكن الجميل في الطاعة أنها عون من الله تعالى لك، وتأييد من الله تعالى لك أنْ أعانك الملك على طاعته، وارتقى بك فجعلك في زمرة عباده: { وَإِذَا

 

حكمة اليوم عنوانها: ((إنما أورد عليك الوارد لتكون به عليه واردًا))، والوارد يعني الأوراد والأذكار التى يقولها المسلم صباح مساء، إنما أورد عليك الوارد لتكون به عليه - يعني الله جل جلاله - واردًا،

حكمة اليوم عنوانها: ((إنما أورد عليك الوارد لتكون به عليه واردًا))، والوارد يعني الأوراد والأذكار التى يقولها المسلم صباحًا ومساءً، إنما أورد عليك الوارد لتكون به عليه - يعني الله جل جلاله - واردًا،

حكمة الحكم النادرة للإمام بديع الزمان سعيد النورسي، ولا يخفى عليكم أن هذا الإمام من حكماء الزمان، ومن أصحاب العقول النيرة، ومن أصحاب البصيرة، ولقد تعلمت منه ما لا يوازن بالذهب بفضل الله تعالى. 

 الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

اليأس مانع من بلوغ الكمالات وهي من الحكم النادرة للإمام بديع الزمان سعيد النورسي، ولا يخفى عليكم أن هذا الإمام من حكماء الزمان، ومن أصحاب

الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض

الداعية والمفكر الإسلامى

العبادة - إذا أديتها فهي رضوان من الله عز وجل عليك، لأن الله تعالى رضيَ لك الطاعة، ومعنى أن الله تعالى رضيَ لك الطاعة أن الله تعالى أحبك،

المزيد من المقالات...