منهج نبوي علمنا إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نحصن بيوتنا، ونطهرها من رجس الشيطان ومن أذاه وإغوائه وكيده، وبدايه اللبنات التي يبنى بها هذا الحصن ذلك الحصن الرباني والنبوي هو :
تطهيره من صوت الشيطان: قال تعالى : {وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ} [ الإسراء : 64 ] وهذه الآية خطاب للشيطان

رفع الإسلام من شأن المرأة، وساوى بينها وبين الرجل في كثير من الأحكام، حيث أوضح عدد من علماء المسلمين أنها مأمورة مثله بالإيمان والطاعة، ومساوية له في جزاء الآخرة، ولها حق التعبير، تنصح وتأمر

إنّ الاختلاف في أعمال الناس، والاختلاف بين مجموعةٍ وأخرى، والاختلاف بين دولة وأخرى، وشعبٍ وآخر لا يكمن فيما يفعلون بقدر ما يكمن في كيفما يفعلون، وهل يقومون بأعمالهم على أتمّ وجه وبإتقان أم يقومون بها

في آخر عدد في مجلة «كولومبيا جورناليزم ريفيو»، التي تصدرها كلية الصحافة في جامعة كولومبيا (في نيويورك)، كتبت إميلي بيل، أستاذة الصحافة الرقمية في الجامعة، تقريرًا عنوانه: «فيسبوك يأكلنا» (تقصد يأكل

توصل علماء إيطاليون إلى طريقة جديدة ناجحة لعلاج الأطفال المعانين من حالات «عسر القراءة» dyslexia، وذلك بتوجيه نبضات كهربائية خفيفة إلى أدمغتهم! وقالوا إن طريقتهم أدت إلى زيادة سرعة القراءة،

عنوان الرجال، عُرس الأعمال، من تمسك بها صعد قمم الجبال، ومن ركبها حطم سلاسل الأقفال و الأغلال، ولمن غفل عنها عاش الذل والإذلال واضمحلال الفقر والإهمال، وتجرع الأهوال، خنوع وعدم إقبال وأحلام تغتال

خلق الله تعالى الإنسان تواقا إلى التواصل مع من حوله، والتفاعل مع بنى جنسه، وإذا كانت العلة والهدف من تنوع الخلق هو التعارف والتعايش والتفاهم تحقيقا لسنة الله فى التدافع والتكاثر والتنامي- الذى لا

المزيد من المقالات...